
وبناء على المقارنات السابقة نجد أن الخيار الأفضل للاستثمار هو سبائك الذهب، وليس الذهب المشغول أو الجنيهات الذهبية لما لهما من عيوب.
لأن الصائغ سبق وخصمها من البائع له ومن المُفترض أن الصائغ لم يقوم بأي تشغيل يستدعي المصنعية على قطعة الذهب المستعملة، ومن ثم عند شراء الذهب القديم فأنت في مأمن أكثر كثيراً عن شراؤك الذهب الجديد من خسائر المصنعية، لكن بالطبع الذهب كسر المستعمل لا يصلح لكل المناسبات والظروف مثل الزواج والخطوبة حيث أن عادة أشكاله وموديلاته قديمة.
التضخم: يعتبر التضخم من الأسباب التي تدفع المستثمرين للاستثمار في الذهب، فكما ذكرنا الذهب ملاذ آمن لا يتأثر بالأزمات ويعتبر أكثر استقرارًا على المدى الطويل.
وربما تكون أسباب صعود وهبوط الأسهم غير جدية، مثل تغريدة عبر تويتر من رئيس الشركة، أو تصرف مسيئ من الشركة أو حتى بسبب حملة إعلانية.
توجد عدة عوامل قد تؤثر على أسعار الذهب في الأسواق، ومن أبرزها:
التخزين: قد يحتاج المستثمر إلى دفع أموال إضافية لتخزين الذهب وتأمينه ضد السرقة أو الفقدان والتلف.
الاستثمار بالذهب ليس حكرًا على الأغنياء، بل هو متاح للجميع بحيث توجد سبائك ذهب يبدأ وزنها من خمس جرامات فقط.
والطريقة الثانية هي شراء الذهب المستعمل من الأفراد، وهذا من خلال عدة قنوات، أولها المقابلة وجهًا لوجه.
هذا يوفر أمان كبير للمشتري، فهو بذلك يضمن أن السبائك لن تُسرق ولن تُفقد.
وهو أول المحلات في قائمة أكبر محلات بيع الذهب المستعمل في المملكة العربية السعودية، ويقدم المحل كل أنواع الاكسسوارات والمجوهرات نور للسيدات من أنقى أنواع الذهب.
دليل الاستثمار في الذهب المستعمل
تحقيق العوائد على المدى الطويل: الاستثمار في الذهب فرصة مغرية لتحقيق عوائد على المدى الطويل، فقد يستفاد المستثمرين من تقلبات أسعار الذهب وتحقيق نمو مالي مستدام.
زيادة التضخم: ليس بالضرورة أن يتزامن التضخم مع ارتفاع أسعار الذهب؛ مما يضيع الغرض الذي قام المستثمرون بشراء الذهب من أجله.
تعد هذه الطريقة من أكثر طرق الاستثمار في الذهب خطورة، بسبب اعتمادها على المضاربة. تختلف طريقة الاستثمار في الأسواق الفورية عن العقود الآجلة؛ ففي الأسواق الفورية يتيح للمستثمر فروق أسعار منخفضة ولكن يفرض عليه رسوم تبييت ليلية، أما العقود الآجلة نور الإمارات تتيح فروق أسعار أعلى ولا تفرض رسوم للتبييت بجانب ذلك أن العقود الآجلة تكون محددة بتاريخ معين في المستقبل.